دخان كثيف
تنفثه شفتيك
ينعى الحزن فيك
توشك أن تبعدني به عنك
أقترب منك بخطواتي
تحملني إليك رائحة عطرك
فهي أقوى
من أي دخان
أمد يدي لك
تستجيب
يدك لأناملي
وتسبق خطوتك خطواتي
ترقص
تهذي
تشق
أصابعك طريقها
إلى شعري
و تتشاقى
تغتصب من وجهي قناعي
أسألك
سيدي
لم خطواتك مثقلة؟؟!
ألم تعترف بعد بأن أنفاسي تبدد
الـحـزن
والمسافات بيننا تلهب المشاعر؟!
أم أن الحمى التي
أصابتك
أنستك كيف هو دفئي؟؟!
تسكتني
تخرسني
أسألك
سيدي
هلا خففت من وطئ
أنفاسك
في خدي
فهي
تلهبني
تجعلني ناراً
أتأجج
بين ضلوعك
ونبضات قلبك
يطرب لها جسمي
أذوب
فأغرق
تبطؤ حركتي
تتشاقى مجدداً
آآآآآخ
احذر
.. كادت أن تسقط الشمعة
وتحرق ثوبي الأحمر
كان هديتك
يسعدني أن به أتبختر
أشد يدك
فقط لا تبتعد
بيدي أكثر
ولتعود
يحتضن صدرك صدري
تسمع أنفاسي
تعانق مسامعك
تشدو ألحاناً
في أذنيك
تكوي رقبتك
بحرارتها
تستجيب
خطواتك لإيقاعي
اقترب
اكثر
افتح عينيك مرة أخرى
ولا تخجل
من أن يبلل الدمع وجنتيك
فأنا هنا
أرقص
خلف المائدة
بمعانقة يديك
تجذبني
رائحة عطرك
لا بل رائحة جسدك
فلا يحجبك عني
دخان
تنفثه شفتيك
هنـ كنت ــا
الأخـ الغروووب ـير
تنفثه شفتيك
ينعى الحزن فيك
توشك أن تبعدني به عنك
أقترب منك بخطواتي
تحملني إليك رائحة عطرك
فهي أقوى
من أي دخان
أمد يدي لك
تستجيب
يدك لأناملي
وتسبق خطوتك خطواتي
ترقص
تهذي
تشق
أصابعك طريقها
إلى شعري
و تتشاقى
تغتصب من وجهي قناعي
أسألك
سيدي
لم خطواتك مثقلة؟؟!
ألم تعترف بعد بأن أنفاسي تبدد
الـحـزن
والمسافات بيننا تلهب المشاعر؟!
أم أن الحمى التي
أصابتك
أنستك كيف هو دفئي؟؟!
تسكتني
تخرسني
أسألك
سيدي
هلا خففت من وطئ
أنفاسك
في خدي
فهي
تلهبني
تجعلني ناراً
أتأجج
بين ضلوعك
ونبضات قلبك
يطرب لها جسمي
أذوب
فأغرق
تبطؤ حركتي
تتشاقى مجدداً
آآآآآخ
احذر
.. كادت أن تسقط الشمعة
وتحرق ثوبي الأحمر
كان هديتك
يسعدني أن به أتبختر
أشد يدك
فقط لا تبتعد
بيدي أكثر
ولتعود
يحتضن صدرك صدري
تسمع أنفاسي
تعانق مسامعك
تشدو ألحاناً
في أذنيك
تكوي رقبتك
بحرارتها
تستجيب
خطواتك لإيقاعي
اقترب
اكثر
افتح عينيك مرة أخرى
ولا تخجل
من أن يبلل الدمع وجنتيك
فأنا هنا
أرقص
خلف المائدة
بمعانقة يديك
تجذبني
رائحة عطرك
لا بل رائحة جسدك
فلا يحجبك عني
دخان
تنفثه شفتيك
هنـ كنت ــا
الأخـ الغروووب ـير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق